يالقسوة الرحيل، ولكن عزائنا فى ان عرائسها تتحرك فيها روحها الشفافة لتضع الابتسامة على شفاه الكبار والاطفال
تعلمت منها الهدوء والعمل فى صمت رحلت عنا نجلاء رأفت بنفس الهدوء دون ان تحملنا معها قسوة المرض
رحلت فى هدوء
يليق بكبريائها
نجلاء رأفت
عاشقة العرائس
صانعة الفرح